كشف خبراء ألمان عن الآثار المختلفة التي يخلفها بعد المسافة عن العمل سلبيا على الصحة العقلية للإنسان.
وفحص خبراء التأمين الصحي في ألمانيا، بيانات أكثر من 13 مليون شخص، فتبين أن الموظفين الذين يجبرون على قطع مسافة تزيد عن 500 كيلومتر للوصول إلى مكان العمل، أكثر عرضة للإصابة بالأمراض العقلية بنسبة 15% ممن يقطعون مسافة أقل من 10 كيلومترات.
ويسكن الموظفون الذين يقطعون مسافة 500 كيلومتر في المدينة حيث يعملون، ويقضون عطلة نهاية الأسبوع مع أسرهم في المنزل الذي يبعد تلك المسافة.